إن تجربة الشيخ عبد الرحمن السعدي في التعامل مع نوازل زمانه، لاسيما النوازل العقدية، لجديرة بالدراسة والتأمل بشقيها؛ العلمي، والنظري، والحاجة لا تزال ماسة إلى فقه التعامل مع مختلف الفرقاء الذين تعج بهم الساحة العقدية، والفكرية، وتعصف بعقول الكثير من ذراري المسلمين، بفعل الانفتاح غير المسبوق بين الأمم.
أ.د. أحمد القاضي