أرجو أن تقدم هذه الضميمة من الحقائق ، والمشاعر ، رؤيةً عقدية رائقة ، لما يعرض للفرد المسلم من أحوال ، وتقلبات في حياته ، يبصر بها الأحداث ، والأشخاص ، والقيم ، ويقيس عليها ما سواها ، مما لم يتناوله القلم . والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل .
أ.د. أحمد القاضي