فتح الله تعالى لعباده, في الآونة الأخيرة, من أبواب رحمته ما لم يكن لهم بالحسبان, وهيء لهم من أسباب الفرج ما يرفع الحرج, أو يدفعه, أو يخففه.
امسح للحصول على الرابط