وقد رأيت تقريب مسائل الاعتقاد، وترتيبها على نسق الترتيب النبوي لأصول الإيمان الستة المذكورة في حديث جبريل المشهور ، معتمداً على نصوص الوحيين فقط: الكتاب العزيز، والسنة المطهرة، جاعلاً تحت كل أصل ما يتضمنه من مفردات ، مذيلاً إياه ببيان من ضل في ذلك الباب، والرد عليه دون إطناب . فجاءت
الفقه الاكبر شرح العقيدة الميسرة من الكتاب العزيز والسنة المطهرة بطريقة التقسيم الشجري.