م
|
الصفحة
|
عنوان الباب
|
بيان الاختيار
|
31
|
7
|
باب ما جاء في التنجيم
|
الصحيح : أن تعلم منازل القمر للاستدلال بها على الفصول لا بأس به .
|
32
|
15
|
الصحيح : أن أحاديث الوعيد تحمل على النفي المطلق ، والنفي المطلق يحمل على المقيد . فيقال : لا يدخلون الجنة دخولاً مطلقاً يعني: لا يسبقه عذاب . ولكنهم يدخلون الجنة دخولاً يسبقه عذاب بقدر ذنوبهم ثم مرجعهم إلى الجنة .
|
|
33
|
111
|
باب من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله
|
الصحيح : أن الرضا بالنسبة للمقدور مستحب وليس واجب .
|
34
|
159
|
باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله
|
الصحيح : أن وصف الله للحاكمين بغير ما أنزل الله لموصوفين متعددين لا لموصوف واحد . وأنها على حسب الحكم ... .
|
35
|
217
|
باب قول الله تعالى : {" فَلاَ تَجْعَلُواْ للَّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ 22؟%} [سورة البقرة 2/22] .
|
الصحيح : أن حديث ((أفلح وأبيه إن صدق)) منسوخ ولكن لا نجزم بذلك لعدم العلم بالتاريخ.
|
36
|
219
|
الصحيح : جواز قول ما شاء الله فشاء فلان . ولكن التعبير بـ : (ثم) أولى .
|
|
37
|
233
|
با ب قول ما شاء الله وشئت
|
الصحيح : أن الروح ذات وليست صفة . فهي ذات لطيفة تدخل الجسم وتحل فيه .
|
38
|
247
|
باب من سب الدهر فقد آذى الله
|
الصحيح : أن نسخة :(( فإن الله هو الدهر)) أصح من نسخة : ((فإن الله هو الدهر)) .
|
39
|
268
|
باب من هزل بشيء فيه ذكر الله
|
الصحيح : أن من سب الله أو رسوله أو كتابه تقبل توبته إذا علمنا صدق توبته إلى الله وأقر على نفسه بالخطأ. لكن من سب الله وتاب فإنه لا يقتل . ومن سب النبي صلى الله عليه وسلم وتاب فإنه يقتل.
|
40
|
272
|
الصحيح : أن المستهزئ بالله تقبل توبته لكن لا بد من دليل بين على صدق توبته .
|
|
41
|
307
|
باب قول الله تعالى :{.. فَلَمَّآ ءَاتَـωهُمَا صَـωلِحاً ..}
|
الصحيح : أنه لا يجوز أن يعبد لغير الله مطلقاً لا بعبد المطلب ولا غيره .
|
42
|
308
|
الصحيح : أن الذي جعلا له شركاء فيما آتاهما هم المشركون من بني آدم لا آدم وحواء.
|
|
43
|
339
|
الصحيح : أن قصة آدم وحواء باطلة من عدة وجوه.
|
|
44
|
373
|
باب لا يقول : عبدي و أمتي
|
الصحيح : أن قول السيد لعبده يا عبدي بصيغة النداء فيه تفصيل وأقل أحواله الكراهة .
|
45
|
390
|
باب ما جاء في اللو
|
الصحيح : أن الإيمان يزيد وينقص خلافاً لمن قال بأنه لا يزيد ولا ينقص .
|
46
|
431
|
باب قول الله تعالى :
{ يَظُنُّونَ بِـωللَّهِ غَيْرَ ωلْحَقِّ ظَنَّ ωلْجَـωهِلِيَّةِ"} .
|
الصحيح : أن الله لا يفعل شيئاً ولا يقدره على عبده ولا يشرع شيئاً إلا لحكمة بالغة يستحق عليها الحمد والشكر .
|